قوتك
-
المواسم الأنثوية : كيف تصبح حياتك 90% أسهل
جسمك الأنثوي ليس “آلة” تمشي على نفس النمط كل يوم. بالعكس تمامًا، هو لوحة فنية، ديناميكية، تتغير يومًا بعد يوم. كل شهر، تمرين بأربع “مواسم” مدهشة، وكل موسم منها يحمل بصمته الخاصة على طاقتك، مشاعرك، وحتى طريقة تفكيرك. الفكرة هنا لا ان “تتأقلمين” مع جسمك، بل إنك تتحدين معه، تراقبين الإشارات، وتقرئين لغة الجسد بحب وذكاء وتوجهين طاقته. موسم الشتاء…
-
علامات الرجل البخيل : لا تعيشي حياة الكوبونات والتنزيلات!
سيمفونية البخل … مبالغات أم إشارات حمراء؟ من الآخر، البخل ليس نقص بالكرم وبس، هو نقص في الروح، في الذوق، وفي التقدير. في كل علاقة، دايمًا تظهر إشارات حمراء من البداية بس إحنا نحاول نتجاهلها أو نقنع أنفسنا إنها مجرد “عيب بسيط”. لكن لما الإشارة الحمراء تتحول الى سجادة حمراء يمشي عليها الرجل و ترتبط بالبخل، فلا تتجاهليها. البخيل مو…
-
علامات تدل إنك منخفضة الذكاء (لا تتحسسين، نقاش ودي!)
تخيلي إنكِ تشاهدين فيلم وثائقي عن حياة أحدهم، لكن المفاجأة أن الفيلم هو عنكِ! ترين نفسكِ تتحركين، تتحدثين، تضحكين، وحتى تتخذين قرارات تبدو عادية كأنما آنتِ في برنامج Reality Show لكن، كأي مشاهد ذكي، تبدأين تلاحظين التفاصيل الصغيرة: تلك اللحظة التي علّقتِ فيها على شيء بلا معنى، أو عندما حاولتِ الانتصار في نقاش لا يستحق، أو شعرتِ بالانزعاج من نجاح…
-
المياصة و الدلع : فنون الاغراء المسكوت عنها
هل فكرتِ يومًا كيف يمكن لحركة بسيطة، نظرة مدروسة، أو ابتسامة خفيفة أن تغيّر مجرى حديث، أو حتى موقفًا بأكمله؟ هل شاهدتِ يومًا امرأة تدخل مكانًا، ليس الأجمل أو الأكثر روعة، لكن جميع العيون تنجذب إليها؟ هذا هو سحر المياصة والدلع، إذا أُتقنا، أصبحتا أداة مذهلة لإدارة الحياة والعلاقات. لكن لحظة، المياصة والدلع ليسا حكرًا على الجمال أو المظهر الخارجي،…
-
العلاقة الحميمية : استغفر الله!
نعم .. استغفر الله. ليس لذنب اقترفته، بل لحقٍ أهملته. العلاقة الحميمية ليست عيبًا أو سرًا نتوارى منه، بل هي أقرب ما يكون إلى لغة مقدسة، تصنع الحب حين يعجز الكلام عن وصفه، وتعيد بناء الجسور حين يهدمها الصمت.فكّري معي: كم احتمالًا بسيطًا انحنى ليصنع لقائكما؟ كم شريعة سماوية نظمت هذا اللقاء؟ كم صدفة تآمرت؟ كم شارعًا اخترتِ أن تمري…
-
صديقك أو سبب استنزافك؟ (علي و زكية من قسمة ونصيب)
الرجال والنساء أصدقاء؟ أم مجرد تبادل مصالح ملفوف بلطافة؟ لعبة الصداقة المزيفة: ليش الرجال والنساء ما يقدرون يكونون أصدقاء فعلاً؟ تعالي نخوض الموضوع من زاوية مختلفة. كم مرة جلستي مع صديقك الذكر وحسّيتي بشيء ناقص؟ كأنه فيه “نوايا مستترة”، لكنك تقنعين نفسك أن كل شيء تمام. خليني أصدمك شوي: هل تساءلتِ يومًا إذا كان وجوده في حياتك مدروس؟ إذا كان…
-
شيريهان: أيقونة الأنوثة المظلمة ودروس لا تُنسى
إذا كنتِ تظنين أن الأنوثة مجرد تفاصيل سطحية كاللبس أو تسريحة الشعر، فدعيني أعرفك بشيريهان، ايقونات الشباب و الشابات في الثمانينات. تلك الفنانة التي جسّدت مفهوم الأنوثة المظلمة بمعانيها العميقة: القوة التي تأتي من التجارب، الجمال الذي ينبع من الداخل، والوعي بالتفاصيل الصغيرة التي تصنع الكاريزما. من كل مقابلة لها ومن كل خطوة على المسرح، شيريهان كانت تمنحنا دروسًا ذهبية…
-
«حلول» : سرعة البديهة وكابوس الردود البطيئة بعد فوات الاوان
تحسين إنك “بطيئة”؟ خليني أرسم لكِ المشهد: قاعدة بجلسة وكل العيون عليك، سؤال مفاجئ يطير عليك، و… عقلك يتحول لـ”شاشة تحميل”. الرد المثالي يجيك بعد ساعات وإنتي تحت الدش، لما الموقف ينتهى والفرصة تروح. ليش؟ الجواب بسيط: عقلنا غير مبرمج ليجيب على الفور إذا ما دربناه. بين زحمة التفكير في اللي فات وبين الخوف من اللي بيجي، نضيع اللحظة الحاضرة.…
-
محاطة بالنرجسيين ؟ .. دليلكِ لـ (فن الصمت)!
تخيلي إنك في مواجهة لاعب شطرنج محترف، كل حركة عنده محسوبة بدقة… والآن، جاء دورك لتكسري القواعد وتربحي اللعبة. كيف؟ بالصمت. الصمت: السلاح الخفي الذي لا يخطر على بال النرجسي أكون صريحة معك؟ لما نقول “الصمت”، غالبًا يجي في بالك صورة تقليدية: شخص مسالم جالس في زاوية، يبلع الإهانات أو يتجنب المواجهة. لكن هنا يختلف الوضع تمامًا. الصمت اللي نتكلم…
-
هوس أوزمبك و مونجارو : الابر العجيبة التي هزت هوليوود !
إبرتان فقط و ستحجزين تذكرتك للإنضمام لنادي “النحيفات”! عمرها ما كانت إبرة بهذا الحجم ستسبب زلزالًا في هوليوود. لكن “أوزمبك” اليوم هي الزلزال الطبي و الحديث الدائم في طوابير العيادات، وقروبات الواتساب، وبين الكوب الإول و الثاني من جلسات القهوة بين الفنانين لا نبالغ اذا قلنا نقول إنه الدخول لنادي النحيفات هو حلم الجميع، لكن المشكلة ليست في “الحلم” بل…